تظل إدارات صحة البيئة إحدى الإدارات التي تقوم بمهام كبيرة ترتكز بالدرجة الأولى على صحة الإنسان وسلامته.
ومن هذا المنطلق، وبتوجيه من رئيس بلدية أبو عجرم المهندس مشعل بن محمد الحسن، عقد رئيس إدارة صحة البيئة ببلدية أبو عجرم الدكتور محمد بن طحران الشراري، اجتماعاً أوضح فيه أن إدارة صحة البيئة تقوم بعمل حملات رقابية على جميع المحلات المتعلقة بالصحة العامة، وتكثيف جهود الرقابة الصحية على المحلات التجارية والملاحم والمسالخ.
وتعمل إدارة صحة البيئة بالتركيز على المحلات ذات الحساسية العالية، مثل المطابخ والمطاعم والبوفيهات والتموينات الغذائية والخضار والملاحم، كما يتم التدقيق على المواد الفاسدة والمنتهية الصلاحية، حرصاً على تطبيق التعليمات والأنظمة البلدية بتكثيف الرقابة في الجولات الميدانية لضمان إمداد المستهلكين بغذاء صالح للاستهلاك الآدمي، وازدياد ثقة المستهلكين فيما يقدم لهم من غذاء.
وأوضح الدكتور محمد الشراري، أنه تم التوجيه بتكثيف الجولات الرقابية صباحاً ومساءً، وتطبيق الغرامات والجزاءات البلدية على المخالفين.
كما تم توجيه المراقبين بتشديد الرقابة على المحلات وإلزامهم بالاشتراطات الصحية من سريان مفعول الرخص والشهادات الصحية وسلامة العمال من الإصابات والجروح والبثور..الخ، والنظافة الشخصية من تقليم الأظافر والشعر، وممارسة العادات الصحية السليمة ولبس الزي الموحد و القبعات والقفازات ..الخ، مع التدقيق في نظافة وتعقيم المواقع ذات الحساسية العالية التي تعتبر مصدراً لنقل العدوى مثل مقابض الأبواب والطاولات ومغاسل الأيدي والعلب التي توضع على الطاولات كثيرة الاستخدام مثل (قوارير الكاتشب والشطة والملح ..الخ).
ومن هذا المنطلق، وبتوجيه من رئيس بلدية أبو عجرم المهندس مشعل بن محمد الحسن، عقد رئيس إدارة صحة البيئة ببلدية أبو عجرم الدكتور محمد بن طحران الشراري، اجتماعاً أوضح فيه أن إدارة صحة البيئة تقوم بعمل حملات رقابية على جميع المحلات المتعلقة بالصحة العامة، وتكثيف جهود الرقابة الصحية على المحلات التجارية والملاحم والمسالخ.
وتعمل إدارة صحة البيئة بالتركيز على المحلات ذات الحساسية العالية، مثل المطابخ والمطاعم والبوفيهات والتموينات الغذائية والخضار والملاحم، كما يتم التدقيق على المواد الفاسدة والمنتهية الصلاحية، حرصاً على تطبيق التعليمات والأنظمة البلدية بتكثيف الرقابة في الجولات الميدانية لضمان إمداد المستهلكين بغذاء صالح للاستهلاك الآدمي، وازدياد ثقة المستهلكين فيما يقدم لهم من غذاء.
وأوضح الدكتور محمد الشراري، أنه تم التوجيه بتكثيف الجولات الرقابية صباحاً ومساءً، وتطبيق الغرامات والجزاءات البلدية على المخالفين.
كما تم توجيه المراقبين بتشديد الرقابة على المحلات وإلزامهم بالاشتراطات الصحية من سريان مفعول الرخص والشهادات الصحية وسلامة العمال من الإصابات والجروح والبثور..الخ، والنظافة الشخصية من تقليم الأظافر والشعر، وممارسة العادات الصحية السليمة ولبس الزي الموحد و القبعات والقفازات ..الخ، مع التدقيق في نظافة وتعقيم المواقع ذات الحساسية العالية التي تعتبر مصدراً لنقل العدوى مثل مقابض الأبواب والطاولات ومغاسل الأيدي والعلب التي توضع على الطاولات كثيرة الاستخدام مثل (قوارير الكاتشب والشطة والملح ..الخ).